mardi 24 mars 2015

حكم حضور النساء إلى المساجد


بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله




نبدأ موضوعنا اليوم بكلام أشرف الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام



(لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وبيوتهن خير لهن، وليخرجن تفلات) أي: غير متزينات ولا متطيبات [رواه أحمد وأبو داود]








فإن ديننا كامل وشامل لمصالحنا في الدنيا والآخرة، جاء بالخير للمسلمين رجالاً ونساءً: ((مَن عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ, أَو أُنثَى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ مَا كَانُوا يَعمَلُونَ))(النحل:97). فهو قد اهتم بشأن المرأة، ووضعها موضع الإِكرام والاحترام إن هي تمسكت بهديه، وتحلَّت بفضائله.



ومن ذلك أنه سمح لها بالحضور إلى المساجد للمشاركة في الخير من صلاة الجماعة، وحضور مجالس الذكر، مع الاحتشام، والتزام الاحتياطات التي تبعدها عن الفتنة، وتحفظ لها كرامتها.




يعالج لنا هذا الموضوع فضيلة الشيخ :

صالح بن فوزان الفوزان




في درس بعنوان : حكم حضور النساء إلى المساجد



لمتابعة الدرس مباشرة : العنوان هنا



الموضوع الأساسي: حكم حضور النساء إلى المساجد

المصدر: منتديات عروس





via منتديات عروس http://ift.tt/1OxKBA4

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire